|
|
 |
هل حان الوقت لان تقول وداعا للكمبيوتر المنزلي ؟ |
| حرر بقلم: الإدارة /
عدد القراءات : 1645 |
2008-11-02 |
|
وتستطيع رقاقة "تيرافلوب" الإختبارية التى لايزيد حجمها عن حجم عقلة الاصبع إجراء أكثر من تريليون عملية حسابية فى الثانية الواحدة (حوالى1 تيرافلوب) بمعدل استهلاك طاقة كهربائية يقل عن استهلاك معظم الأجهزة المنزلية حاليا.
وقال سمير الشماع مدير عام إنتل فى منطقة الخليج إن معظم المستهلكين يستخدمون حاليا معالجات مصغرة تحتوى على نواتين أو 4 نوى فى أفضل الحالات، لكن السنوات القادمة ستشهد إزديادا مستمرا فى عدد النوى للوصول إلى عصر أجهزة كمبيوتر ذات أداء جبار كالتى نستعرضها مع رقاقة تيرافلوب الاختبارية خلال المعرض.
وأضاف أنه مع اكتشاف إنتل لمواد جديدة وقوية لبناء الترانزستورات المستقبلية، واستمرار صلاحية قانون مور إلى أجل غير مسمى، فان ذلك يمهد الطريق لتصنيع المعالجات متعددة النوى وتضم مليارات الترانزستورات بكفاءة أعلى فى المستقبل ومن هنا تأتى أهمية رقاقة تيرافلوب الاختبارية التى تعد إنجازا كبيرا لشركة إنتل.
وأوضح أن رقاقة تيرافلوب الاختبارية تأتى نتيجة للأبحاث المبتكرة لشركة إنتل فى مجال "الحوسبة من فئة التيرا"، والتى تهدف للوصول بالأداء فى الحاسبات الشخصية والخوادم المستقبلية إلى عدة تيرافلوبات (أى عدة تريليونات من العمليات الحسابية فى الثانية الواحدة).
وأشار إلى أنه سيكون للأداء من مستوى التيرا والقدرة على نقل عدد من التيرابايتات من البيانات دورا محوريا فى وظائف الحاسبات المستقبلية التى تتيح الوصول إلى الإنترنت فى أى زمان ومكان، وذلك بتوفيرها سبلا جديدة للتعليم والتشارك، بالإضافة إلى زيادة انتشار تطبيقات الترفيه ذى الوضوح العالى على الحاسبات الشخصية والخوادم والأجهزة الكافية.
وعلى سبيل المثال، سوف تصبح تطبيقات مثل الذكاء الاصطناعى والاتصال المرئى المباشر والألعاب ذات الصور الواقعية واستخلاص بيانات الوسائط المتعددة والتعرف الآنى إلى الكلام، حقيقة واقعة يعيشها ملايين البشر يوميا بعد أن كانت تعتبر على الدوام خيالا علميا صالحا للاستهلاك فى أفلام حرب النجوم.
استعرضت إنتل خلال أسبوع جيتكس للتقنية الذي انعقد فى دبي أول معالج قابل للبرمجة فى العالم يوفر أداء مماثلا لأداء الحاسبات فائقة القوة، وذلك باستخدام رقاقة واحدة تحتوى على 80 نواة.
وتستطيع رقاقة "تيرافلوب" الإختبارية التى لايزيد حجمها عن حجم عقلة الاصبع إجراء أكثر من تريليون عملية حسابية فى الثانية الواحدة (حوالى1 تيرافلوب) بمعدل استهلاك طاقة كهربائية يقل عن استهلاك معظم الأجهزة المنزلية حاليا.
وقال سمير الشماع مدير عام إنتل فى منطقة الخليج إن معظم المستهلكين يستخدمون حاليا معالجات مصغرة تحتوى على نواتين أو 4 نوى فى أفضل الحالات، لكن السنوات القادمة ستشهد إزديادا مستمرا فى عدد النوى للوصول إلى عصر أجهزة كمبيوتر ذات أداء جبار كالتى نستعرضها مع رقاقة تيرافلوب الاختبارية خلال المعرض.
وأضاف أنه مع اكتشاف إنتل لمواد جديدة وقوية لبناء الترانزستورات المستقبلية، واستمرار صلاحية قانون مور إلى أجل غير مسمى، فان ذلك يمهد الطريق لتصنيع المعالجات متعددة النوى وتضم مليارات الترانزستورات بكفاءة أعلى فى المستقبل ومن هنا تأتى أهمية رقاقة تيرافلوب الاختبارية التى تعد إنجازا كبيرا لشركة إنتل.
وأوضح أن رقاقة تيرافلوب الاختبارية تأتى نتيجة للأبحاث المبتكرة لشركة إنتل فى مجال "الحوسبة من فئة التيرا"، والتى تهدف للوصول بالأداء فى الحاسبات الشخصية والخوادم المستقبلية إلى عدة تيرافلوبات (أى عدة تريليونات من العمليات الحسابية فى الثانية الواحدة).
وأشار إلى أنه سيكون للأداء من مستوى التيرا والقدرة على نقل عدد من التيرابايتات من البيانات دورا محوريا فى وظائف الحاسبات المستقبلية التى تتيح الوصول إلى الإنترنت فى أى زمان ومكان، وذلك بتوفيرها سبلا جديدة للتعليم والتشارك، بالإضافة إلى زيادة انتشار تطبيقات الترفيه ذى الوضوح العالى على الحاسبات الشخصية والخوادم والأجهزة الكافية.
وعلى سبيل المثال، سوف تصبح تطبيقات مثل الذكاء الاصطناعى والاتصال المرئى المباشر والألعاب ذات الصور الواقعية واستخلاص بيانات الوسائط المتعددة والتعرف الآنى إلى الكلام، حقيقة واقعة يعيشها ملايين البشر يوميا بعد أن كانت تعتبر على الدوام خيالا علميا صالحا للاستهلاك فى أفلام حرب النجوم.
|
|
|
|
Go Back
|
|
|