صورة ثذكارية للمتدربين مع المدرب توني بيتر

* بمعرفتي لهذا العلم تفتحت لدي أفق جديدة فالبرمجة اللغوية العصبية من مدارس الحياة المتصلة بالعلوم الإنسانية ذات التأثير الإيجابي لإرتباطها بالمجتمع الذي حولنا.

* كانت الدورة من أمتع الدورات والبرامج التي حضرتها في حياتي والحقيقة أثرت فيي بشكل كبير وواضح, وأستطيع أن أقول لقد خلعت نظارتي السوداء التي كنت أنظر بها للعالم بطريقة سلبية وسأستخدم بصري الطبيعي بعد ان عرفت الطريقة الصحيحة.

* دورة دبلوم البرمجة اللغوية العصبية إضافة حقيقية في حياتي وجعلتني أعيد صياغة أهدافي وتفكيري وتعاملي مع الآخرين بشكل إيجابي في كيفية تحقيق النجاح في الحياة ومساعدة الآخرين في ذلك. كما كان لأسلوب المدرب توني ييتر الشيق في عرض المعلومات أثر كبير في جعل الشخص ينتبه معه ويتبعه دون كلل أو ملل.

* من أهم ما تعلمت من العلوم الإنسانية حتى الآن.

 كانت تلك من آراء حضور دورة دبلوم البرمجة اللغوية العصبية التي أقامها مركز الحياة الأفضل – مالك فرنشايز إيلاف ترين الخرطوم في الفترة من 14 – 18 /5/ 2009 والتي قدمها المدرب العالمي توني بيتر حيث عرض خلالها تقنيات ومهارات البرمجة اللغوية العصبية التي تساعد في إعادة برمجة الإنسان لنفسه من خلال اللغة والتفكير ومن ثم السلوك وذلك بعرفته لعالمه الداخلي وكشف مقدراته وقواه الخفية الكامنة وكيفية استثمارها بالشكل الأمثل والتحكم في تفاعلاته الفكرية والشعورية والسلوكية فقد كشفت البرمجة اللغوية العصبية أن الإنسان يمكنه تغير العالم عن طريق تغيير مافي ذهنه.

بالإضافة الى التعرف على فنون التعامل مع الآخرين من خلال معرفة أنماطهم الشخصية وسماتهم وطريقة اداركهم وتفاعلهم مع العالم الخارجي ومن ثم إيجاد الطرق المناسبة للتعامل معهم والتأثيرعليهم وقيادتهم لتغيراستجاباتهم بإيجابية.

 و عن تحقيق الأهداف وضح المدرب أن للهدف مواصفات لابد أن تتوفر وأن علي الإنسان  أن  يسعى بطرق مختلفة من أجل الوصول الى أهدافه وبلوغ النجاح, فالنجاح صناعة وهذا ما تقدمه البرمجة اللغوية العصبية فهي فن وعلم صناعة النجاح.