كما أن النواة أساس الخلية ،كذلك هي روح المجتمع ، وبما أن التواصل يجمع بين البشر فلا بد من التركيز على أهميته البالغة بين أفراد الأسرة الواحدة، وخاصة بين الزوجين، فعلى أساسه يتم التعامل الصحيح فيما بينهما، ومن هنا تأتي أهمية السعادة الزوجية

• تزويد الزوجين بمعلومات مهمة حول مفاتيح الحب.
• اكتساب الزوجين مهارات الحب باستخدام مفاتيحها الصحيحة.
• مساعدة الزوجين على تذوق عبير الحب والوصول إلى السعادة الحقيقية

  اليوم الأول:

أن يكتشف الزوجان ينابيع الحب بينهما بأيسر الأسباب وأسهل المفاتيح.

أن ُيفرِّغ الزوجان الاحتقان ويتنفسَّا الصعداء والشعور بقوة نحن سعداء.

أن يدخل السرور والرضى ويُنمَّى الحب بين الزوجين

اليوم الثاني :

أن يشعر الزوجان بالارتقاء والراحة والاستمتاع والخصوصيَّة والأمان الكامل.

أن يشعر الزوجان بالاطمئنان والراحة والرحمة والتقدير والاحترام.

اليوم الثالث وما أدراك ما اليوم الثالث!!!

أن يعزف الزوجان أنغام الحب على وتر جديد.

أن يتخلَّص الزوجان من السآمة والملل والرتابة وذلك في حوار على هامش المتعة في وقت هادئ.

أن يملأ الزوجان دولاب الهدايا.

أن يشعر الزوجان بالحاجة لمن يحكي له ويأخذ نصيحته في أخصَّ الأمور.

مناقشة واستفسارات جماعية وانفرادية مع المدرب بكل أريحية وخصوصية.