ضغوط العمل تتنوع في منظمات اليوم وتتشكل حسب المهمة المكف بها الموظف ، وهي تأخذ ابعاد نفسية وأبعاد نفس جسمية وأبعاد إدارية وإجتماعية تؤثر على أداء الموظف وبالتالي المنظمة وقدرتها على أداء رسالته ورؤيتها وتحقيق أهدافها الإستراتيجية والمرحلية والإجرائية . إن توفير بيئة عمل جاذبة والحد من هذه الضغوط هي مسؤولية جماعية لكل عناصر المنظمة.

واليوم في ظل التطور الكبير في مجال علوم التنمية البشرية وعلوم العقل وإدارته وعلوم النفس الإداري او ما يعرف بعلم النفس التنظيمي وتطبيقات البرمجة اللغوية العصبية في المجال الإداري توفرت لدى المختصين في مجال الإدارة أدوات فعالة تساعد في التغلب على هذه الضغوط.

تنمية المهارات الإبداعية للمشاركين في حل المشكلات و تحسين قدراتهم الفنية و السلوكية والفكرية في إيجاد حلول إبتكارية لتخفيف ضغوط العمل و مواجهة المواقف الصعبة .

. تحليل أسباب مشكلات العمل والضغوط في مجال العمل وتصنيف الصراعات والضغوط داخل هذه البئية  .
2. مفهوم علوم إدارة العقل ، وتاريخ نشأتها ، وكيفية الإستفادة منها في إدارة الضغوط العمل في المنظمة .
3. المداخل الإدارية والنفسية المختلفة المعتمدة على علوم إدارة العقل وتأثيرها في التعامل مع المشكلات والمواقف الصعبة و مواجهة ضغوط العمل.
4. وظائف الموظف و علاقاتها بالصحة الفسيولوجية و السيكولوجية و علاقتها بالتفكير الإبتكاري للموظف العربي .
5. المصادر الداخلية و الخارجية لضغوط العمل و أسبابها و أنواعها و تطوراتها و كيفية التعامل معها .
6. مفهوم المواقف الصعبة و كيفية التعامل معها و المواصفات القيادية المطلوبة لمواجهتها .
7. إتخاذ القرارات في المواقف الصعبة و التفويض الفعال و أثره في مواجهة ضغوط العمل و إدارة الوقت كأداة فعالة لمواجهة الضغوط .
8. القلق و تأثيره على الروح المعنوية و توجيهات فعالة للتحكم في النفس البشرية بما يقلل من التوتر والقلق